
في سابقة تعد الأولى من نوعها، كتب صالح المالوكي رئيس جماعة أكادير أنه “رئيس المدينة”.
وأضاف المالوكي في تدوينه له، نشرها على صفحته الرسمية فايسبوك، أنه “عضو مجلس الجهة وبرلماني عن أحد أقاليمها”، من دون أن يسمي الاقليم الذي ينتسب إليه.

واعتبر المالوكي في تدوينته أن استعمال “صاحب الجلالة لعبارة ( لا يعقل…) تحمل كل الدلالة على ان الجهة و عاصمتها لم ينالا حقهما مما تستحقان من دعم و خصوصا على مستوى البنيات الأساسية التي دعمت في جانبها مدن أخرى و جهات أخرى”.
ومضى كاتبا: الخطاب الملكي السامي اليوم أصبح مرجعا تاريخيا في تحديد المركز الاستراتيجي للجهة و عاصمتها ومن تم على كل المسؤولين في بلدنا سواء مركزيا أو جهويا أو محليا ان يستوعبوا مضمون و توجيهات هذا الخطاب ليعطي نتائجه الفعلية على مستوى المشاريع التنموية”.