إقتصادتعليمصحة و جمالمجتمع

فاس تحتضن المؤتمر العلمي الأول حول “الكيف”

تحتضن مدينة فاس ما بين 25 و 27 ماي، المؤتمر العلمي الأول حول القنب الهندي، تحت عنوان “القنب الهندي، البحث العلمي والتطبيقات الطبية”، وذلك بشراكة بين الوكالة الوطنية للنباتات الطبية والعطرية (ANPMA) وكلية الطب والصيدلة وطب الأسنان بفاس (FMPMDF).


منظموا الحدث وصفوه بالفرصة لتسليط الضوء على هذه النبتة المخدرة واسعة الاستهلاك على النطاق العالمي، والتي ينظر لها الخبراء كمصدر لعدد من الفوائد الطبية والتطبيقات العلاجية المحتملة.

ومن المنتظر أن يقرب المشاركون في هذا الحدث الذي تحتضنه كلية الطب بفاس، الحاضرين من تاريخ نبتة القنب الهندي و الأهمية التي حظيت بها داخل المجتمع المغربي، إلى جانب تناول الاستخدام العلاجي لهذه النبتة مع التحذير من سوء استخدامها ، وذلك على امتداد ست جلسات يؤطرها عدد من المحاضرين من داخل المغرب وخارجه.

وستتناول الجلسات أيضا حالة البحث العلمي حول القنب الهندي، والتنوع المحلي له، وسبل الحفظ والتصنيف، إلى جانب مداخلات تهم موضوعات الفيتوكيمياء والخواص الدوائية للقنب الهندي، مع تخصيص زيارة لمقر الوكالة الوطنية للنباتات الطبية والعطرية.

واعتبر منظموا المؤتمر العلمي الأول حول القنب الهندي، أنه فرصة مثالية للتعرف على آخر التطورات العلمية والتقنية في هذا المجال، إلى جانب تبادل المعرفة والخبرات مع الباحثين المهتمين بالقنب الهندي، لتعزيز الوعي والفهم حول هذه النبتة ودورها المحتمل في المجال الطبي، وستكون مناقشات المؤتمر محط إلهام للباحثين المغاربة لمزيد من الاستكشاف والابتكار في هذا النطاق المهم

تحتضن مدينة فاس ما بين 25 و 27 ماي، المؤتمر العلمي الأول حول القنب الهندي، تحت عنوان “القنب الهندي، البحث العلمي والتطبيقات الطبية”، وذلك بشراكة بين الوكالة الوطنية للنباتات الطبية والعطرية (ANPMA) وكلية الطب والصيدلة وطب الأسنان بفاس (FMPMDF).


منظموا الحدث وصفوه بالفرصة لتسليط الضوء على هذه النبتة المخدرة واسعة الاستهلاك على النطاق العالمي، والتي ينظر لها الخبراء كمصدر لعدد من الفوائد الطبية والتطبيقات العلاجية المحتملة.

ومن المنتظر أن يقرب المشاركون في هذا الحدث الذي تحتضنه كلية الطب بفاس، الحاضرين من تاريخ نبتة القنب الهندي و الأهمية التي حظيت بها داخل المجتمع المغربي، إلى جانب تناول الاستخدام العلاجي لهذه النبتة مع التحذير من سوء استخدامها ، وذلك على امتداد ست جلسات يؤطرها عدد من المحاضرين من داخل المغرب وخارجه.

وستتناول الجلسات أيضا حالة البحث العلمي حول القنب الهندي، والتنوع المحلي له، وسبل الحفظ والتصنيف، إلى جانب مداخلات تهم موضوعات الفيتوكيمياء والخواص الدوائية للقنب الهندي، مع تخصيص زيارة لمقر الوكالة الوطنية للنباتات الطبية والعطرية.

واعتبر منظموا المؤتمر العلمي الأول حول القنب الهندي، أنه فرصة مثالية للتعرف على آخر التطورات العلمية والتقنية في هذا المجال، إلى جانب تبادل المعرفة والخبرات مع الباحثين المهتمين بالقنب الهندي، لتعزيز الوعي والفهم حول هذه النبتة ودورها المحتمل في المجال الطبي، وستكون مناقشات المؤتمر محط إلهام للباحثين المغاربة لمزيد من الاستكشاف والابتكار في هذا النطاق المهم

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى